تنزيل تطبيق المواشي على الهاتف الجوال للأندرويد والآيفون

تحميل تطبيق المواشي على الهاتف الجوال للأندرويد والآيفون يقدم خدماته بذبح المواشي وتوزيع اللحوم خاصة خلال عيد الأضحى المبارك وفق أعلى المعايير وأكثرها فاعلية في الإمارات والكويت .
يتم الذبح في تطبيق المواشي تحت إشراف البلدية حيث تحرص مقاصب الإمارات على بذل كافة الجهود الرامية إلى إسعاد المتعاملين، وتقديم خدمات ذات جودة عالية تتوافق مع تطلعاتهم واحتياجاتهم، مع الأخذ بعين الاعتبار تقليل ساعات الانتظار والسرعة في تقديم الخدمات، بالإضافة إلى حرص المقاصب على تطبيق كافة الإجراءات الوقائية التي تستهدف الحفاظ على صحة وسلامة كافة أفراد المجتمع، حيث يأتي التزام المقاصب في الإمارة بمختلف المتطلبات الصحية في المقام الأول.
تطبيق المواشي
تطبيق المواشي عائد لشركة نقل وتجارة المواشي (المواشي) هي شركة مساهمة كويتية عامة تأسست برؤية ثاقبة للمستقبل من قبل سمو الشيخ جابر الأحمد الصباح ، رئيس مجلس الوزراء ، في عهد سمو الشيخ صباح السالم الصباح في عام 1973 ، وأدرجت في سوق الكويت للصرافة عام 1984 برأسمال مدفوع قدره 8 مليون دينار كويتي ، واستمر هذا رأس المال في نموه حتى بلغ 21.6 مليون دينار كويتي. يقع مكتبنا الرئيسي في الكويت مع فرعين في الإمارات العربية المتحدة وأستراليا ويعتبر أكبر ناقلي الضأن الحي في العالم.
تطبيق مواشي في عيد الأضحى
مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، تتوفر العديد من التطبيقات الذكية التي تسهل عملية طلب وذبح الأضاحي، مما يوفر الوقت والجهد ويضمن الامتثال للمعايير الصحية. من بين هذه التطبيقات، يُعَدُّ تطبيق “مواشي” خيارًا بارزًا في بعض الدول، حيث يتيح للمستخدمين اختيار الأضحية، تحديد طريقة الذبح، واختيار أسلوب التقطيع والتغليف، مع إمكانية التوصيل إلى المنازل.
مميزات تطبيق المواشي
يقدم خدمات تطبيق المواشي مجموعة من الخدمات مثل توفير أماكن مجهزة بشكل مثالي لتجهيز اللحوم بعد إجراء الفحص البيطري وذبح المواشي والكشف البيطري النهائي تمهيداً لتوصيلها إلى منازل المتعاملين، دون الحاجة لحضورهم الشخصي إلى المقاصب، الأمر الذي يسهم في تقليل عدد زوار مراكز الخدمة إلى جانب المساهمة في الأهداف البيئية المتعلقة بتقليل الازدحام المروري مما يقلل من انبعاث ثاني أكسيد الكربون (البصمة الكربونية)، فضلاً عن المساهمة في الحد من ظاهرة القصاب المتجول وتعزيز معايير المحافظة على الصحة العامة لكافة أفراد المجتمع.